انت الان تتابع خبر بعد إعصار ليبيا.. ليلى عبداللطيف تتخطى المعقول وتصدم الجميع بتوقعاتها الاكثر رعباً.. لن تتخيلوا ماسيقع للبشرية في الايام القادمة!! والان مع التفاصيل
الرياض - روايدا بن عباس - تُعَتَبِرُ الفَلَكِيَّةُ اللُّبْنَانِيَّةُ لَيْلَى عَبْدُ اللَّطِيفِ وَاحِدَةً مِنْ بَيْنِ الشَّخْصِيَّاتِ الْبَارِزَةِ فِي عَالَمِ التَّنْجِيمِ وَالتَّنَبُّؤَاتِ. وَقَدْ أَثَارَتْ جَدْلًا كَبِيرًا بَعْدَمَا أَطْلَقَتْ تَوَقُّعَاتٍ مُثِيرَةٍ لِلْجَدَلِ حَوْلَ الْأَحْدَاثِ الْمُسْتَقْبَلِيَّةِ. وَفِي تَصْرِيحَاتِهَا الْأَخِيرَةِ عَلَى قَنَاتِهَا الرَّسْمِيَّةِ عَلَى يُوتِيوبَ، أَشَارَتْ عَبْدُ اللَّطِيفِ إِلَى أَنَّ مَوْسِمَ الشِّتَاءِ الْقَادِمِ سَيَكُونُ الْأَخْطَرَ عَلَى الْعَالَمِ، حِيثُ تَتَوَقَّعُ وُقُوعَ مَوْجَاتِ بَرْدٍ غَيْرِ مُسْبَوقَةٍ وَتَسَاقُطِ الثَّلُوجِ فِي بَعْضِ الدُّوَلِ الْعَرَبِيَّةِ وَالْأَجْنَبِيَّةِ، مُمَّا يُؤَدِّي إِلَى حَدُوثِ حَالَاتِ وَفَاةٍ.
وَتَنَبَّأَتْ عَبْدُ اللَّطِيفِ أَيْضًا بِوُقُوعِ أَحْدَاثٍ مَأْسَاوِيَّةٍ فِي الْأَمَاكِنِ الْمُقَدَّسَةِ فِي عَدَّةِ دُوَلٍ عَرَبِيَّةٍ وَأَجْنَبِيَّةٍ، وَأَشَارَتْ إِلَى أَنَّ الْعَالَمَ سَيَشْهَدُ عَمَلِيَّةَ اِغْتِيَالٍ لِشَخْصِيَّةٍ مَعْرُوفَةٍ وَبَارِزَةٍ فِي أَحَدِ الْمَطَارَاتِ. كَمَا تَوَقَّعَتْ حَدُوثَ ظَاهِرَةٍ غَرِيبَةٍ فِي لُبْنَانَ، حَيْثُ يَقُومُ بَعْضُ الرِّجَالِ الْهَارِبِينَ مِنَ الْعَدْلِ بِالتَّنْكُرِ بِزِيِّ النِّسَاءِ بِهَدَفِ الْقِيَامِ بِعَمَلِيَّاتِ سَرِقَةٍ وَنَصْبٍ.وَتُشِيْرُ عَبْدُ اللَّطِيفِ إِلَى أَنَّ الْعَالَمَ سَيَشْهَدُ الْمَزِيْدَ مِنَ الْحَرَائِقِ الْمُتَعَمِّدَةِ فِي عَدَّةِ دُوَلٍ خَلَالَ الْأَشْهُرِ الْقَادِمَةِ، مُمَّا يُسَبِّبُ حُزْنًا وَصَدْمَةً لِلْجَمِيعِ نَتِيجَةَ حَدَثٍ فَنِّيٍّ مُؤْسِفٍ.
وَتَتَوَقَّعُ عَبْدُ اللَّطِيفِ أَيْضًا أَنْ يَغْلِيَ الْعَالَمُ جَرَاءَ وُقُوعِ حَدَثٍ عَالَمِيٍّ، حِيثُ سَتُعْلَنُ بَعْضُ الدُّوَلِ حَالَاتَ الطُّوَارِئِ وَتَسْتَعِدُ لِمُوَاجَهَةِ تَدَاعِيَاتِ هَذَا الْحَدَثِ الْكَارِثِيِّ.وَفِي نِهَايَةِ عَامِ 2023، تَتَوَقَّعُ الْعَرَّافَةُ الشَّهِيرَةُ وُقُوعَ عَمَلِيَّةِ اِغْتِيَالٍ لِشَخْصِيَّةٍ قِيَادِيَّةٍ بَارِزَةٍ، مُمَّا سَيُؤَدِّي إِلَى اِشْتِعَالِ الْحُزْنِ وَالْغَضَبِ فِي الشَّارِعِ دُونَ تَحْدِيدِ الدَّوْلَةِ الَّتِي سَتَحْدُثُ فِيهَا هَذِهِ الْحَادِثَةُ.