رجل مصري لم يجد مكانًا ليخون زوجته سوى أسانسير المبنى.. لن تصدق كيف اكتشفت الأمر وضبطتهم في وضع فاضح ومخجل ومافعلته يقشعر له الأبدان!!

 انت الان تتابع خبر رجل مصري لم يجد مكانًا ليخون زوجته سوى أسانسير المبنى.. لن تصدق كيف اكتشفت الأمر وضبطتهم في وضع فاضح ومخجل ومافعلته يقشعر له الأبدان!! والان مع التفاصيل

الرياض - روايدا بن عباس - نجلاء، سيدة في نهاية الأربعينات من عمرها، قررت أن الوقت قد حان للتخلص من زوجها الذي يتصرف بطريقة غريبة وغير مقبولة. بعد 12 عامًا من الزواج، قررت أنها لن تتحمل المزيد وقدمت طلب الخلع إلى محكمة الأسرة في الكيت كات. كانت اللحظة التي شاهدت فيها زوجها يخرج من المصعد الخاص بالعقار برفقة فتاة تقطن في نفس العقار وسمعتها سيئة، هي اللحظة التي جعلتها تتخذ هذا القرار الصعب.

في قصتها، تحدثت نجلاء عن كيفية تعرفها على زوجها قبل 12 عامًا. قابلته في محل عملها في منطقة المعادي وطلب منها رقم هاتف أسرتها لكي يتواصل معها ويتقدم بطلب الزواج. وعلى الفور، حضر إلى منزل أسرتها وطلبها للزواج. وبعد موافقة الأسرة، تمت الخطوبة واستمرت لمدة عام ونصف قبل أن يتم الزواج.

في البداية، لم يكن هناك مشاكل في الزواج. كانت المشاكل الطبيعية التي تواجهها جميع الأزواج. ولكن مع مرور الوقت، بدأت نجلاء تشعر بعدم الارتياح بسبب بعض المحادثات العادية التي كان زوجها يجريها مع سيدات أخريات وكان يخبرها أنهم زملائه في العمل.

وبعد أربع سنوات من الزواج، اكتشفت نجلاء خيانة زوجها. حدثت مشاكل كبيرة بينهما في تلك الفترة، حيث كانت حاملًا بطفلهم الأول. طلب منها الصفح وقال لها "كل الناس تخطئ، سامحيني".

ومع ذلك، لم تستطع نجلاء أن تسامحه وأدركت أنها بحاجة إلى الانفصال بعد أن علمت بأنه أقام علاقة مع امرأة أخرى في منزلهم الزوجي أثناء تواجدها في منزل عائلتها.

وأضافت نجلاء في قصتها عن زوجها "مرت السنوات على زواجي ورزقت بطفلين، ولم أنسى تلك الليلة التي علمت فيها بخيانته لي، ولكنني استمرت في مراقبته يومًا بعد يوم ولم أجد أي دليل على ذلك."

وقلت في نفسي حينها بأنها قد تكون خطأ وقد غفرت له وأنه لن يكررها مرة أخرى. وبالفعل، لم أجد أي مؤشر على محادثات مشبوهة، حتى مرت 10 سنوات على الزواج عندما انتقلت عائلة امرأة وابنتيها للعيش في نفس العقار، وكانت سمعة إحدى الفتيات في المنطقة سيئة". وختمت نجلاء قائلة "منذ اللحظة التي رأيت فيها تلك الفتاة، كنت مشتبهة بها وبتصرفاتها الغريبة ونظراتها الغريبة أيضًا. وفي يوم ما، كنت ذاهبة لشراء بعض الأشياء من السوبر ماركت وطلبت المصعد وعندما فتح أمامي، رأيت زوجي يرتدي ملابسه والفتاة ترتدي ملابسها بجواره وهي تخرج بسرعة وتصعد السلم ودخلنا الشقة. وعندما سألته عن ذلك، قال لي إنني مشتبهة وأنني أريد تدمير البيت ونفى كل شيء، لكنني طلبت الطلاق ورفض وذهبت ورفعت قضية خلع".