صراخها الهستيري أيقظ الجيران عروس تفضح سر عريسها المخجل في ليلة الدخلة ما كان يفعله العريس المتهور بها دون رحمة صادم للغاية لا يصدق ولا يخطر على البال!

انت الان تتابع خبر صراخها الهستيري أيقظ الجيران عروس تفضح سر عريسها المخجل في ليلة الدخلة ما كان يفعله العريس المتهور بها دون رحمة صادم للغاية لا يصدق ولا يخطر على البال! والان مع التفاصيل

الرياض - روايدا بن عباس - هيثم، الشاب المصري في عقده الثاني، كان يحلم مثل أي شاب آخر بالعثور على فتاة أحلامه التي تشاركه نصف دينه وتسعده في حياته الزوجية. ولكنه لم يكن يدرك أن القدر كان يخطط لمفاجأة غير متوقعة

في إحدى الليالي، جلس هيثم بجوار والدته ليستعرض معها صور الفتيات اللاتي قابلهن في الفترة الأخيرة، بهدف اختيار شريكة حياته

ولكنه لاحظ فتاة هادئة الطباع، تتمتع بجمال عقلي واحترام ذاتي. فطلب من والدته أن يلتقي بها، وتم تحديد موعد للقاء.

وعندما تفاجأت الفتاة بوجود هيثم، جلسا معا وتبادلا الحديث والنقاش في المواضيع العامة.

وأعجب بها هيثم وطلب من والدته أن يتقدم لخطبتها

بعد عدة أيام، تقدم هيثم بخطبته ووافقت عائلة الفتاة بسعادة كبيرة. وقررا الزواج بعد بضعة أشهر، لكي يتمكنا من شراء مستلزمات الحياة المشتركة. وفي ليلة سعيدة، احتفل الأهل والأصدقاء بزواجهما وانتقلا إلى منزلهما الجديد.

وفي ليلة الدخلة، لاحظ هيثم أمور غريبة في سلوك زوجته.

فقد كانت مرتعبة بشدة، وليس هناك أي خجل.

فقد دخلت غرفتها وغيرت ملابسها إلى ملابس النوم، وجلست تكاد تكون عارية تماما، كما لو أنهما متزوجان منذ أشهر وليس منذ ساعات قليلة.

لم يكترث الزوجان كثيراً لهذا الأمر في تلك الليلة.

تناولا العشاء معاً وعندما حان الوقت للنوم، ظهر الخوف على وجه الزوجة. في البداية، ظن الزوج أن الخوف الذي تشعر به زوجته هو خوف طبيعي من العلاقة الحميمة للمرة الأولى.

بدأ الزوج بإثارة زوجته بهدوء، حتى وصلوا إلى اللحظة الحاسمة وقاما بالعلاقة الجنسية الكاملة.

لكن، الزوجة صرخت من شدة الألم ولم تستطع تحمله.

الزوج تجاهل نصائح الأطباء ورجال الدين حول أداب ليلة الزفاف في الإسلام.

ظن أن الألم الذي تشعر به زوجته طبيعي للفتاة في أول علاقة.

بعد الانتهاء من العلاقة، وجد الزوجة تبكي بشدة.

حاول الزوج تهدئتها، لكن الألم كان أقوى من محاولاته.

طلب الزوج من زوجته الذهاب إلى المستشفى، لكنها رفضت. مع بكاءها المتزايد، ضرب الزوج حديثها عرض الحائط واتصل بالطبيب ليأتي بسرعة.

هنا علم الزوج بحقيقة هذا الألم المبالغ فيه.

أكد الطبيب أن الألم ناتج عن جرح داخلي لم يطيب بعد. عندما سأل الزوج عن سبب الجرح، تجنب الطبيب الإجابة واكتفى بوصف بعض الأدوية وغادر.

ولكن، الزوج لم يكتف بما حدث وأصر على معرفة سبب الجرح.

بدأ يربط الأحداث ببعضها.

فخوف الزوجة من العلاقة يتعارض مع عدم خجلها في الجلوس شبه عارية. قاطعه التفكير صوت هاتف زوجته المنذر برسالة.

فتح الزوج الرسالة ووجد والدة زوجته تسألها: “طمنيني إيه الأخبار عدت ولا حصل مصيبة؟” كانت هذه الكلمات كالصاعقة على الزوج

دخل على زوجته وبدأ يستفسر عن الأمر

. شعر بارتباكها وشك في صدقها.

لم يشعر بنفسه إلا وهو ينهال عليها بالضرب.

اضطرت الزوجة للإجابة على تساؤلاته لتخلص نفسها من بين يديه وتكتفي بما بها من ألم.

وكانت إجابتها النهائية لإنهاء العلاقة الزوجية، التي لم تدم أكثر من خمس ساعات تقريبًا، فقد اعترفت الزوجة بأنها كانت على علاقة بشاب وقد تزوجا عرفيًا دون علم أهلها.

وعندما علموا بالأمر، طلبوا منه التقدم للزواج بها رسميًا، ولكنه هرب. وعندما جاء “هيثم” لخطبتها، بحثت مع والدتها عن طريقة لإخفاء الماضي، فلم يجدا سوى وضع غشاء بكارة بأسلوب بدائي على يد “داية” في إحدى المناطق الشعبية.

وغالبًا ما تسببت هذه السيدة في جرحها دون قصد، وهو الجرح الذي كشف حقيقتها، خاصةً أنها قامت بهذا الأمر قبل ليلة الزفاف بيومين.

وكتبت هذه الواقعة النهائية لهذا الرباط المقدس، الذي بنته الزوجة على الغش وتزوجت على أنها بكر، وظهر زواجها من قبل ودون علم أهلها.

وعندما علموا بالأمر، طلبوا منه التقدم للزواج بها رسميًا، ولكنه هرب. وعندما جاء “هيثم” لخطبتها، بحثت مع والدتها عن طريقة لإخفاء الماضي، فلم يجدا سوى وضع غشاء بكارة بأسلوب بدائي على يد “داية” في إحدى المناطق الشعبية.

وغالبًا ما تسببت هذه السيدة في جرحها دون قصد، وهو الجرح الذي كشف حقيقتها، خاصةً أنها قامت بهذا الأمر قبل ليلة الزفاف بيومين.

وكتبت هذه الواقعة النهائية لهذا الرباط المقدس، الذي بنته الزوجة على الغش وتزوجت على أنها بكر، وظهر زواجها من قبل ودون علم أهلها

كما لا يوجد دليل على زواجها بالفعل، ولم يجد الزوج ما يؤكد له إذا كانت فقدت عذريتها بالزواج أم بعلاقة غير شرعية.

فاكتفى بما علمه وتوجه لأحد المحامين ليتبع الإجراءات القانونية للطلاق بالغش، دون خسارة مادية.