قبل نهاية 2025.. وفاء حامد توضح طرق تطهير المنازل من الطاقة السلبية

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث تفاصيل خبر قبل نهاية 2025.. وفاء حامد توضح طرق تطهير المنازل من الطاقة السلبية في المقال التالي

أحمد جودة - القاهرة - استضاف برنامج "أهلًا بالستات" المذاع على شبكة قنوات MBC مصر، اليوم الخميس، خبيرة علم الطاقات والمشهد الفلكي وفاء حامد في حلقة خاصة تأتي مع اقتراب نهاية عام 2025، وقدّمها الشيف حسن والإعلامية لميس البشوتي.


وتحدثت وفاء حامد عن طاقة المنزل والعادات السليمة المرتبطة بها، مؤكدة أن "طاقة البيت هي مزيج بين الطاقة الفيزيائية والطاقة النفسية، ولا يمكن أن تستقر طاقة الإنسان في منزل لا تدخله الشمس، لأن مدخل الشمس هو مدخل للطاقة الحيوية التي تنعكس مباشرة على سكانه".

وكشفت وفاء حامد أن بعض البيوت قد تحمل "طاقة سلبية" بسبب عدم قراءة القرآن فيها أو نتيجة مشكلات قديمة حدثت قبل انتقال السكان الجدد إليها، وهو ما يستوجب على حد تعبيرها القيام بخطوات لطهارة المكان قبل السكن، مثل:

- إلقاء السلام لعمار البيت.

- تشغيل القرآن الكريم.

- التهوية الجيدة.

- استخدام البخور.

- تحريك أثاث المنزل لتجديد الطاقة.

- الحديث بإيجابية داخل المنزل لفتح مسارات الطاقة الجيدة.

وأشارت إلى أن بداية السنة الجديدة ترتبط بطاقة ختام السنة، قائلة: "أغلقوا السنة بطاقة إيجابية حتى تفتحوا بابًا جديدًا لعام أكثر توازنًا".

علامات وجود الطاقة السلبية

وفي سياق آخر، أوضحت وفاء حامد علامات وجود طاقة سلبية داخل المنزل، ومنها:

- كثرة الأمراض.

- الشعور بالثقل أو الانزعاج داخل المكان.

كما تحدثت عن أخطاء تقع فيها بعض السيدات وتؤدي إلى سلبية طاقة المنزل، مثل كثرة الشكوى والحزن والبكاء، إضافة إلى الفوضى وعدم نظافة المنزل، واستخدام ألوان داكنة بكثرة داخل الديكور.

العودة للألوان الفاتحة 
 

وشددت على أهمية العودة للألوان الفاتحة المستمدة من الطبيعة لأنها تعكس طاقة أكثر اتزانًا وراحة مثل اللون الأخضر والأبيض والأزرق الفاتح.

واختتمت وفاء حامد حديثها بالتأكيد على أن "الوعي الطاقي" ليس رفاهية، بل ضرورة للحفاظ على سلام الفرد وبيئته، داعيةً إلى اعتماد عادات إيجابية داخل البيت لتحقيق حياة أهدأ وأكثر انسجامًا موجهة نصيحة للجمهور "لا تستمعوا لأحد.. وركزوا على شغلكم وطموحاتكم".

أخبار متعلقة :