خبر سار للمقيمين .. رفع قيود التوطين وفتح مجالات العمل أمام الوافدين قريبًا!

الرياض - كتبت رنا صلاح - تسير المملكة العربية السعودية بثبات نحو مرحلة جديدة من التنمية الشاملة، مرحلة تعيد رسم ملامح سوق العمل الوطني وتضع أسسًا جديدة للتوازن بين الكفاءات المحلية والخبرات العالمية . وفي خطوة غير مسبوقة تعكس هذا التوجه، أعلنت المملكة عن إلغاء توطين مجموعة من المهن وفتحها أمام الكفاءات الأجنبية ضمن رؤية استراتيجية تهدف إلى تحقيق التنمية المستدامة ورفع مستوى التنافسية في الاقتصاد السعودي ولم يعد سوق العمل السعودي مغلقًا أو محدودًا كما كان في العقود الماضية، بل أصبح اليوم فضاءً واسعًا يرحب بكل من يمتلك مهارة حقيقية أو خبرة متميزة قادرة على الإضافة الفعلية. هذه السياسة الجديدة ليست تراجعًا عن التوطين كما يظن البعض، بل هي إعادة هيكلة واعية لمفهومه، بحيث يتحقق التوطين القائم على الكفاءة، لا التوطين الشكلي الذي يضعف الإنتاج ولا يحقق التنمية اجببي بناء على ما تم الاعلان عنه رسميا من الجهات المختصة .

خبر سار للمقيمين .. رفع قيود التوطين وفتح مجالات العمل أمام الوافدين قريبًا!

مرحلة جديدة في مسار رؤية 2030

القرار ليس إلغاءً للتوطين بل تطوير له

الدوافع الاستراتيجية وراء فتح سوق العمل

القطاعات المستهدفة في القرار الجديد

تشمل قائمة المهن المفتوحة أمام الكفاءات الأجنبية لعام 2025 مجموعة واسعة من المجالات الحيوية، التي تم اختيارها بعناية لتواكب التحولات الاقتصادية المقبلة، ومن أبرزها:

 

أخبار متعلقة :