فن ومشاهير

سارة خليفة تتصدر تريند جوجل مع اقتراب محاكمتها في قضية “العصابة المنظمة”

سارة خليفة تتصدر تريند جوجل مع اقتراب محاكمتها في قضية “العصابة المنظمة”

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث تفاصيل خبر سارة خليفة تتصدر تريند جوجل مع اقتراب محاكمتها في قضية “العصابة المنظمة” في المقال التالي

أحمد جودة - القاهرة -  

تصدّر اسم المنتجة الفنية سارة خليفة تريند جوجل خلال الساعات الماضية، بعد تفاعل واسع مع اقتراب موعد نظر محكمة جنايات القاهرة  بالتجمع الخامس  لجلسة محاكمتها و27 متهمًا آخرين، في واحدة من أكبر القضايا التي شغلت الشارع المصري خلال الفترة الأخيرة، والمتعلقة بتكوين عصابة مُنظمة للتعامل في المواد الكيميائية المستخدمة في تصنيع المواد المخدرة، إلى جانب اتهامات بحيازة أسلحة نارية وذخائر غير مرخصة.

وتأتي الجلسة المرتقبة وسط اهتمام جماهيري وإعلامي كبير، خاصة بعد المشاهد والانفعالات التي شهدتها الجلسات السابقة، والتي خطفت الأنظار نحو القضية وتفاصيلها المثيرة.


 

انهيار وبكاء.. مشاهد مؤثرة داخل القاعة

من داخل القفص، ظهرت سارة خليفة في حالة انهيار شديد، وبدت غير قادرة على تمالك أعصابها، لتنهار باكية وترفع صوتها مؤكدة براءتها مما يُنسب إليها. وحاول أحد أفراد أسرتها تهدئتها من خلف القفص، إلا أن صراحتها وبكاءها المتواصل أثارا حالة من الجدل داخل القاعة.

وفي أحد المشاهد اللافتة، أدلى أحد المتهمين بكلمة مؤثرة قال فيها: "عندي 25 سنة.. وعُمري ما شربت سيجارة ولا قعدت على كافيه"، في محاولة للدفاع عن نفسه وإنكار علاقته بأي نشاط غير قانوني.


 

مشهد جديد من الانهيار أمام هيئة المحكمة

في جلسة أخرى، تكرر مشهد بكاء وانهيار سارة خليفة أمام هيئة المحكمة، إذ لم تتمكن من السيطرة على انفعالاتها، لتدخل في نوبة بكاء أثناء حديث الدفاع، مؤكدة أنها بعيدة تمامًا عن أي أعمال تتعلق بتصنيع أو ترويج المخدرات.


 

التحريات تثير الجدل.. وضابط يرفض الاطلاع على الأدلة الجديدة

شهدت الجلسة السابقة لحظة مثيرة للجدل عندما رفض ضابط التحريات الاطلاع على الأدلة الجديدة التي قدمها فريق الدفاع، والتي تضمنت صورًا وملفات يرى الدفاع أنها تحمل دلالات مهمة لصالح موكلتهم. ومع ذلك تمسك الضابط بأقواله السابقة التي أدلى بها خلال التحقيقات.

هذا التطور دفع الدفاع لطلب عقد جلسة سرية أو الاستماع إلى الشاهد داخل غرفة المداولة، حتى يتسنّى مناقشة الأدلة بأريحية بعيدًا عن العلانية.

Advertisements

قد تقرأ أيضا