القاهرة - محمد ابراهيم - فيلم «فيها إيه يعني» يحقق 20 مليون جنيه خلال 6 أيام عرض

حقق فيلم «فيها إيه يعني» للنجم ماجد الكدواني إيرادات تجاوزت 20 مليون جنيه في أول ستة أيام من عرضه بدور السينما، ليؤكد نجاحه الجماهيري وقدرته على جذب مختلف الفئات العمرية. ويعد هذا الرقم بمثابة إنجاز جديد في مسيرة الكدواني السينمائية، خاصة في موسم عرض مزدحم بالأعمال الفنية.

قصة الفيلم وجوهر العمل

الفيلم ينتمي إلى النوع الرومانسي الكوميدي، حيث يمزج بين المواقف الكوميدية والخطوط العاطفية بطريقة سلسة تجذب المشاهدين. وأوضح ماجد الكدواني أن هدف الفيلم هو تقديم قصة مألوفة بطريقة ممتعة مع التركيز على المشاعر الإنسانية والقيم الاجتماعية.

الأداء الجماهيري وشباك التذاكر

يستمر الفيلم في تصدر شباك التذاكر رغم وجود عدة أعمال قوية تنافسه في دور العرض. وقد شهدت أيام العرض الأولى إقبالًا كثيفًا من الجمهور، خاصة خلال عطلات نهاية الأسبوع، ما ساهم في تحقيق الإيرادات الكبيرة بسرعة قياسية.

مشاركة النجوم والفريق الفني

شارك في الفيلم نخبة من الممثلين الشباب إلى جانب ماجد الكدواني، كما أبدع فريق الإخراج والكتابة في خلق أجواء تجمع بين الكوميديا والرومانسية والدراما الخفيفة، ما جعل الفيلم محط اهتمام الجمهور والنقاد على حد سواء.

الترويج والإعلام

حرص فريق العمل على الترويج للفيلم عبر وسائل الإعلام والمنصات الرقمية، بما في ذلك المقابلات التلفزيونية والمقاطع الدعائية على الإنترنت. واستفاد الفيلم من تغطية إعلامية واسعة ساهمت في زيادة وعي الجمهور وتشجيعه على حضور دور العرض.

أبطال فيلم «فيها إيه يعني» (2025)

ماجد الكدواني – في دور صلاح

غادة عادل – في دور ليلى

أسماء جلال – في دور ندى

مصطفى غريب – في دور علاء

محمود حافظ – في دور عادل

ميمي جمال – في دور نجية

ريتال عبد العزيز – في دور أمينة

سليمان عيد – في دور حسين (ضيف شرف)

إخراج: عمر رشدي حامد

تأليف: مصطفى عباس، محمد أشرف، ووليد المغازي

إنتاج: ماجيك بينز، سينرجي بلس، رشيدي فيلمز، روزناما 
 

تأثير الفيلم على صناعة السينما

يشير نجاح «فيها إيه يعني» إلى استمرار الاهتمام بالأعمال الرومانسية الكوميدية في السينما المصرية، كما يعكس قدرة المنتجين على تقديم أعمال قادرة على منافسة الإنتاجات الكبرى وتحقيق إيرادات مرتفعة، ما يعزز من استقرار السوق السينمائي ويشجع على استثمار المزيد في الأفلام المماثلة.