انت الان تتابع خبر لن تصدق ما الذي فعله هذا العامل الاجنبي لتعشقه هذه الفتاة السعودية لحد الجنون وتريد الزواج منه والان مع التفاصيل

الرياض - روايدا بن عباس - في وقت سابق، فرضت وزارة الموارد البشرية قيودًا على جميع مكاتب الاستقدام المرخصة والشركات المشاركة في هذا القطاع بحد أقصى لتكاليف الاستقدام للجنسيات المختلفة. فيما يلي تفاصيل تكاليف الاستقدام الحالية من عدة دول، مع العلم أن هذه الأسعار لا تشمل ضريبة القيمة المضافة: تكلفة الاستقدام من إثيوبيا تبلغ 6900 ريال سعودي.

تكلفة الاستقدام من سيراليون تبلغ 7500 ريال. وتصل تكلفة الاستقدام من بوروندي إلى 7500 ريال. بينما يكلف الاستقدام من أوغندا 9500 ريال. وتبلغ تكلفة الاستقدام من تايلاند 10000 ريال.

بالإضافة إلى ذلك، يمكن الاستقدام من كينيا بتكلفة 10870 ريال. وتبلغ تكلفة استقدام العمالة المنزلية من بنغلاديش 13 ألف ريال. أما تكلفة الاستقدام من سريلانكا فتبلغ 15 ألف ريال.

تأتي هذه القرارات الجديدة من وزارة الموارد البشرية بهدف تحسين سوق العمل وتطوير الخدمات المتعلقة بالعمالة المنزلية. كما تأتي هذه القرارات نتيجة للرغبة المستمرة للوزارة في توفير الخدمات التي يحتاجها المواطنون والمقيمون في المملكة وفقًا للوضع الاقتصادي والتغيرات التي تحدث فيه بشكل منتظم.

تشدد الوزارة أيضًا على ضرورة التزام جميع المشاركين في قطاع الاستقدام بالحد الأقصى للتكاليف وفقًا للأسعار المعلنة. وتوفر وزارة الموارد البشرية منصة إلكترونية تسمى "مساند" لتقديم جميع خدمات الاستقدام.

ذكر الراوي أن أبو سعد، الذي يبلغ من العمر أربعين عامًا، كان يفكر في الزواج من فتاة سعودية وطبيبة. قام بالتواصل معها عبر تطبيق الواتساب وسألها إذا كانت متزوجة. أجابته بأنها منفصلة. قام أبو سعد بإرسال رسالة أخرى للدكتورة، يسألها إذا كانت موافقة على الزواج المسيار. بعد ساعات، أجابته أنها موافقة على شروطه، بما في ذلك قيمة المهر التي تبلغ عشرة آلاف ريال فقط. اتفق أبو سعد والدكتورة على أن يقوم بطلب يدها من أهلها بعد أسبوع، وبعد ذلك يتم الزواج بعد عدة أيام.

في هذه الأثناء، دخل أبو سعد المنزل بعد يوم عمل شاق واستلقى في الصالة ليستريح. ترك هاتفه المحمول مفتوحًا. ومع ذلك، قامت زوجته أم سعد بأخذ الهاتف وفحص محادثات الواتساب. اكتشفت كل شيء. واصل الراوي قائلاً:

قامت أم سعد بأخذ رقم الدكتورة واتصلت بها من هاتفها الشخصي بعد أن عرفت نفسها. ثم أخبرتها عن سلبيات زوجها أبو سعد، مثل بخله وحالة منزله السيئة. قامت بأخذ صورة لمظهره النائم في ملابس المنزل وبطنه البارز وأرسلتها للدكتورة. واصل الراوي قائلاً:

بعد ذلك، حاول أبو سعد التواصل مع الدكتورة، لكنها لم ترد عليه. وعندما ردت عليه، أهانته وقالت له "إذا كنت رجلاً حقيقياً، فلن تدع زوجتك تأخذ هاتفك وتفحصه دون علمك. أنت لا تستحق." كانت هذه الصدمة بالنسبة لأبو سعد.