الارشيف / منوعات عامة

ابشع واقذر ممارسات لن يستوعبها عقلك تحدث بهذة القبائل حتى يومنا هذا : تظهر العروس بطريقة خادشة والكارثة الفعليه مايفعله العريس أمام الجميع .. فإن تحملت صارت زوجته؟!

انت الان تتابع خبر ابشع واقذر ممارسات لن يستوعبها عقلك تحدث بهذة القبائل حتى يومنا هذا : تظهر العروس بطريقة خادشة والكارثة الفعليه مايفعله العريس أمام الجميع .. فإن تحملت صارت زوجته؟! والان مع التفاصيل

الرياض - روايدا بن عباس - الزواج هو مناسبة تعتبر واحدة من أجمل الأيام في حياة الإنسان، حيث يجتمع العشاق في رابط مقدس يمتد للأبد. وعلى الرغم من أن عادات الزواج تختلف من دولة إلى أخرى، إلا أن هناك بعض الدول التي تتميز بعاداتها الغريبة والتي قد لا يصدقها العقل أو يمكن أن تحدث في أي مجتمع آدمي.

تتصدر الصين قائمة الدول التي تمتلك أغرب عادات الزواج بين 18 دولة أخرى، سواء كانت دول كبيرة ومعروفة أو دول صغيرة وجزر لم يهتم بها أحد، ولكنها عرفت بعاداتها الغريبة في الزواج.

في الصين، على الرغم من التطور الاقتصادي والحضاري والمجتمعي الذي وصلت إليه البلاد، إلا أن عادات الزواج لا تزال تتبع أسلوبها التقليدي والمميز. ففي هذه العادات، لا يتمكن العريس من رؤية عروسه إلا يوم الحفل المتفق عليه. فعندما يتم تجهيز العروس وتزيينها، يحمل أهلها ابنتهم ويخرجون بها من البلدة، ويغلقون الباب عليها. وعند وصولهم إلى العريس، يعطونه مفتاح الباب ليتمكن من رؤية عروسه لأول مرة. إذا أعجبها، يتم الزواج ويأخذها معه، وإذا لم يعجبها، يعيدها إلى أهلها.

أما في غينيا، فتقوم العروس بالسباحة في الماء بدون ملابس، ويقوم شخص ما بتقديم قطعة قماش لها. إذا قبلت القماش وارتدته، فهذا يعني أنها وافقت على الزواج منه، وتصبح زوجته في الحال.

في ماليزيا، تتميز عادات الزواج بأنها تشمل مراسم وتقاليد فريدة من نوعها. عندما يتقدم العريس لطلب يد العروس، يجب عليه أن يقدم هدية لأسرة العروس تعرف باسم "هننتين"، وهي تشكل مجموعة من الهدايا التقليدية التي تحتوي على مواد غذائية وملابس ومجوهرات. بعد قبول الهدية، يتم تحديد موعد لحفل الزفاف وتجهيز كل شيء بعناية فائقة.

يتبع الرجل الراغب في الزواج من امرأة معينة في ماليزيا تقليدًا يقضي بأن يعيش معها في نفس المنزل لمدة عامين دون أن يلمسها بقبلة، وإذا توافقا في الرأي والتفكير يتم الزواج، وإذا لم تعجبها أخلاقه يتم طرده من المنزل.

في قبيلة تودا جنوب الهند، تتطلب العروس أن تزحف على يديها وركبتيها خلال مراسم الزفاف حتى تصل إلى العريس، ولا تتوقف عن الزحف إلا عندما يباركها العريس بوضع قدمه على رأسها.

في التيبت الصينية، تتسلق العروس شجرة ويتوجب على المرشحين لخطبتها تسلق الشجرة والوصول إليها، وبينما يكون أهل العروس تحت الشجرة يحملون العصي ليمنعوهم من الصعود، ويتزوج الشخص الذي ينجح في تسلق الشجرة والإمساك بيد العروس.

في إيرلندا، تجب على العروس عدم رفع قدميها عن الأرض خلال مراسم الزفاف، حتى لا تخطفها الجنيات، ويعتقد الإيرلنديون أن العروس تكون أجمل ما في الأرض في يوم زفافها ويخشون أن تسرقها الجنيات.

في قبيلة جوبيس الأفريقية، تخترق الفتاة لسانها بإبرة، ثم تضع خيطًا طويلًا ويمسك الزوج بطرف الخيط، فإذا أزعجته زوجته بثرثرتها يشد الخيط ليوقفها عن الكلام.

في جزر كوبا، يستلقي شباب القرية على الأرض على بطونهم، فيما تسير العروس على ظهورهم حتى تصل إلى المكان المخصص للزفاف. هذه العادة تعكس تقاليد القرية وتعزز الروح الجماعية بين أفراد المجتمع.

في الصومال، يتعرض العريس للضرب بشكل عنيف من قِبَل العروس خلال حفل الزفاف. يقوم العريس بهذا الفعل ليعلن للحضور أنه سيكون السيد المطاع في المنزل دون أي منازع. تعتبر هذه العادة قديمة وتعكس مفهوم القوة والسيادة في الثقافة الصومالية.

وفي بورما، تتعرض العروس لتجربة مؤلمة خلال حفل الزفاف. يتم وضع العروس على الأرض ويقوم رجل عجوز بثقب أذنيها. تشعر العروس بالألم وتصرخ بأعلى صوتها، ولكن لا أحد يسمعها بسبب ارتفاع صوت الموسيقى. تعبر هذه العادة عن قوة العروس وقدرتها على تحمل الألم والصعاب في حياتها المستقبلية كزوجة.

Advertisements

قد تقرأ أيضا