الارشيف / منوعات عامة

بعد أزمة انفصاله والهجوم القاسي عليه... أحمد سعد يحاول إرضاء جمهوره بهذه الطريقة الصادمة.. (صور)

بعد أزمة انفصاله والهجوم القاسي عليه... أحمد سعد يحاول إرضاء جمهوره بهذه الطريقة الصادمة.. (صور)

 انت الان تتابع خبر بعد أزمة انفصاله والهجوم القاسي عليه... أحمد سعد يحاول إرضاء جمهوره بهذه الطريقة الصادمة.. (صور) والان مع التفاصيل

الرياض - روايدا بن عباس - بعد الانتقادات اللاذعة التي تعرض لها من قبل الجمهور بسبب تصرفاته السابقة، يسعى الفنان أحمد سعد في الوقت الحالي إلى استعادة علاقته القوية مع جمهوره وتجاوز الحملات السلبية التي تعرض لها والتي اتهمته باللا مسؤولية.

قام النجم المصري بنشر مجموعة من الصور من حفلته الأخيرة حيث ظهر فيها بملابس كاجوال سوداء، وقد علق على الصور قائلاً: "جمهوري هو سبب حبي لنفسي وحبي للحياة"، وقد لاقت هذه التغريدة تفاعلاً واسعاً من قبل المتابعين الذين عبّروا عن محبتهم له ودعوا له بالهداية وتحمل المسؤولية.

وجاءت هذه التغريدة بعد نشر صورة لأحمد سعد وهو يحمل طفلاً من ذوي الاحتياجات الخاصة على خشبة المسرح وقد قال: "ابتسامتك لدي أفضل من أي نجاح في الحياة"، وقد تفاعل الجمهور بشكل متحمس مع هذه الصورة وقسمت التعليقات بين من أثنى على بساطته وعفويته في التعامل مع محبيه ومنتقديه.

ومن الجدير بالذكر أن أحمد سعد كان قد واجه أزمة جديدة عندما أعلنت زوجته علياء بسيوني انفصالهما في أغسطس الماضي، وتعرضت ابنتهما مريم البالغة من العمر شهرين فقط لإصابات خطيرة جراء حادث سير.

في رسالتها، شرحت المرأة تجربتها الصعبة مع زوجها، وتبين فيما بعد أن سبب الخلاف بينهما يعود إلى ابنتهما الرضيعة مريم، التي تعرضت لكسور في عظام الحوض نتيجة حادث سيارة، مما أدى إلى هجوم الجمهور عليها ومطالبتها بتحمل المسؤولية ورعاية عائلتها.

تقاسمت المرأة صورًا لابنتها المصابة، تظهر حالتها الصحية الصعبة وآلامها، وهذا أثار تعاطف الكثيرين وتضامنهم معها في محنتها.

تعهدت المرأة بمواجهة الظروف الصعبة والعناية بابنتها بكل حب ورعاية، وطلبت من الجمهور عدم الحكم عليها بسبب ما حدث والتفكير بشكل إنساني ومساندتها في هذه الفترة الصعبة.

تلقت المرأة العديد من رسائل الدعم والتشجيع من الناس، وأعرب العديد عن استعدادهم لمساعدتها بأي شكل من الأشكال.

وفي النهاية، أكدت المرأة أنها ستظل قوية وتواجه التحديات بكل شجاعة وإصرار، وستعمل على توفير الراحة والعناية اللازمة لابنتها مريم.

قد تكون هذه القصة تذكيرًا للجميع بأهمية التضامن والدعم في الأوقات الصعبة، وأنه لا يجب الحكم على الآخرين بسبب ما يمرون به، بل يجب أن نقف إلى جانبهم ونقدم لهم الدعم والمساعدة.

Advertisements

قد تقرأ أيضا