فن ومشاهير

بسمة نبيل: كوني بنت دا كان مصعب الموضوع عليه للدخول في مجال الفن وأكثر ما يضايقني هو التحرش الإلكتروني

  • بسمة نبيل: كوني بنت دا كان مصعب الموضوع عليه للدخول في مجال الفن وأكثر ما يضايقني هو التحرش الإلكتروني 1/6
  • بسمة نبيل: كوني بنت دا كان مصعب الموضوع عليه للدخول في مجال الفن وأكثر ما يضايقني هو التحرش الإلكتروني 2/6
  • بسمة نبيل: كوني بنت دا كان مصعب الموضوع عليه للدخول في مجال الفن وأكثر ما يضايقني هو التحرش الإلكتروني 3/6
  • بسمة نبيل: كوني بنت دا كان مصعب الموضوع عليه للدخول في مجال الفن وأكثر ما يضايقني هو التحرش الإلكتروني 4/6
  • بسمة نبيل: كوني بنت دا كان مصعب الموضوع عليه للدخول في مجال الفن وأكثر ما يضايقني هو التحرش الإلكتروني 5/6
  • بسمة نبيل: كوني بنت دا كان مصعب الموضوع عليه للدخول في مجال الفن وأكثر ما يضايقني هو التحرش الإلكتروني 6/6

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث تفاصيل خبر بسمة نبيل: كوني بنت دا كان مصعب الموضوع عليه للدخول في مجال الفن وأكثر ما يضايقني هو التحرش الإلكتروني في المقال التالي

أحمد جودة - القاهرة - كشفت الفنانة بسمة نبيل خلال ندوتها بمهرجان القاهره السينمائي التي تحمل اسم "سينما المراهقين.. قوة السرد وعلاقتها بالصحة النفسية" عن تجربتها الشخصية لدخول مجال الفن. 

b2785c3ac6.jpg
fb576a6dd3.jpg
b6ba8b83c7.jpg

تصريحات بسمة نبيل 

 

وقالت بسمة نبيل: " كوني بنت كان مصعب الموضوع عليه للدخول في مجال الفن وكان عبئ إضافي وهناك ضغطات علي البت في السينما والصناعه وايضا هناك صعوبه في التقبل نفسيا واكثر ما يضايقني هو التحرش الإلكتروني وهذا أصبح يستباح ولا أحد يتحدث عنه". 

938c700c8a.jpg
aec11726c0.jpg

ناقش المتحدثون قضايا الهوية والضغوط الاجتماعية والانتماء ورحلة اكتشاف الذات، وكيف يمكن للسرد الصادق والمسؤول أن يسهم في رفع الوعي بالصحة النفسية وتحدّي الصور النمطية المرتبطة بالمراهقين. كما يتناول النقاش مدى واقعية ما تقدمه الدراما مقارنة بتجارب الشباب، والصورة التي تُرسم للمراهق العربي على الشاشة، وأسباب عالمية قصص هذه الفئة عبر الثقافات المختلفة.

 

وكانت الندوة تحمل اسم "سينما المراهقين.. قوة السرد وعلاقتها بالصحة النفسية" والتي ادرها سالي ذهني السعيد مع سيهار صلاح وعمرو سلامة وبسمة نبيل في (دار الأوبرا - المسرح المكشوف). 

مهرجان القاهرة السينمائي الدولي

ويُعد مهرجان القاهرة السينمائي الدولي من أقدم وأعرق المهرجانات في المنطقة، ويحمل تصنيف الفئة «A» من الاتحاد الدولي لجمعيات منتجي الأفلام (FIAPF) في باريس، وهو التصنيف نفسه الذي تحمله مهرجانات كبرى مثل كان وبرلين وفينيسيا، ومنذ تأسيسه عام 1976 تحت رعاية وزارة الثقافة المصرية، ظل المهرجان محطة رئيسية تجمع صُنّاع السينما والجمهور وتحتفي بالفن السابع.

كما يشارك في المهرجان هذا العام عدد كبير من الدول بأفلام عربية وعالمية جديدة، إلى جانب عروض أولى لأعمال فازت بجوائز في مهرجانات دولية مرموقة، بما يعزز من تنوع برامجه ويعبر عن حرص إدارته على تقديم تجربة فنية متكاملة تعكس تطور صناعة السينما حول العالم. 

Advertisements

قد تقرأ أيضا