الارشيف / منوعات عامة

في ليلة الزفاف.. عروسة عشرينية تدخل قريبتها الحسناء و تسمح لها بممارسة هذا الفعل بوجود عريسها على السرير .. والمفاجأة الصادمة للجميع في رد فعل العريس !!

 انت الان تتابع خبر في ليلة الزفاف.. عروسة عشرينية تدخل قريبتها الحسناء و تسمح لها بممارسة هذا الفعل بوجود عريسها على السرير .. والمفاجأة الصادمة للجميع في رد فعل العريس !!والان مع التفاصيل

الرياض - روايدا بن عباس - في ليلة عرسه، شعر العريس بالتردد والخجل. وبعد انتهاء الحفل وعودة الجميع إلى منازلهم، بقي العريس وحيداً في ليلة الدخلة مع عروسه.

كان يشعر بالقلق والتوتر، فالأمر الأهم بالنسبة له في هذه البداية هو كيفية فض غشاء البكارة. كان ينتظر بفارغ الصبر لمعرفة ما سيحدث في تلك الغرفة في الليلة الطويلة.

< p>كان العريس الخجول يعلم أن الأقارب سيحضرون في الصباح ليشاهدوا منديل العذرية الملطخ بدماء زوجته العذراء، وليتأكدوا من عذرية زوجة ابنهم وشرفها. هذا الأمر جعله يشعر بالمزيد من الضغط والتوتر. وفجأة وبدون سابق إنذار، خرج العريس من غرفة النوم وصعد إلى السطح، حيث اختبأ في إحدى الغرف هناك. كان يريد تجنب استكمال العرس، ولكن العروس اكتشفت ذلك وبدأت تصرخ من نافذة البيت. حضر الأهل والجيران لمعرفة ما حدث، وسألوا العروس عن سبب صراخها. أخبرتهم بأن زوجها هرب وأنها كانت تقوم بتبديل فستانها وتبحث عنه في كل مكان ولم تجده. في هذه الأثناء، كان العريس الخجول نائماً في مخبأه السري، ولم يكن يعلم بما يحدث في الخارج. وعندما اكتشف الأهل أنه قد هرب، قرروا البحث عنه. لكن لم يجدوا أي أثر له في المنزل، وهذا أثار تعجبهم واستغرابهم. وفجأة، قال أحد أفراد الأسرة إنه يعرف مكان العريس. ذهب الجميع وراءه إلى دوار المواشي. وبالفعل، وجدوا العريس هناك، وكان يبدو مرتاحاً وسعيداً بعيداً عن الضغوط والتوترات التي كان يشعر بها في البيت. كان الجميع متفاجئاً ومذهولاً من مكانه، ولكنهم في النهاية كانوا سعداء لأنهم وجدوه.

وفعلا وجد العريس الخجول في دوار المواشي يشخر هنيئا ، ولكن الأقارب لم يتسامحوا معه، واحضروه بالقوة، وادخلوه على زوجته ولم يتركوه، وطلبوا منه أن يدخل بزوجته أمامهم، لكن أهل العريس رفضوا ذلك وقالوا إنهم ينتظرون في الصالة. تم تنظيم عمل تطوعي لفض غشاء البكارة، وفي هذه الشدة، تظهر معادن الرجال، ولذلك بدأ العمل التطوعي في سبيل شق طريق المستقبل، وتبرع بعض الأقارب بالوقوف حراساً أمام باب الغرفة، قائلين ومهددين العريس الخجول أنهم لن يغادروا حتى يطمئنوا على شرف العائلة.

بينما رفض العريس ذلك، فأدخلوه عنوةً إلى غرفة العسل، ولكن للأسف ليس كل العسل عسلًا، فبعضه يشبه عصير البصل، ولذلك بعد مضي ساعة من الزمن، وبعد أن طفح الكيل، وبلغ السيل الذبى، خرجت العروس المتعوسة، لتسيدعي النجاة لأجبار الرجل على القيام بواجباته، ولكن الداية الخبيرة، اقتحمت غرفة الزوجية لتجد من جديد العريس البكر نائمًا، وشخيره يلعلع في الغرفة. الداية هي الحل في مع محاولات عدة لإيقاظ الزوج، ظاهر الرجل بالنوم، وتقلب وغطى وجهه، بينما العروس تندب حظها وتبكي، ما دفع الداية لتعرض عليها فكرة، وسألتها هل تمانعين أن تقومي هي بفض بكارتها بدلاً من عريسها.

تساءلت الزوجة عن كيفية إنهاء الموضوع وحسم الجدل. في البداية، لم توافق إلا بإلحاح الداية ورؤيتها لعريسها خائب الرجاء لا يضر ولا ينفع. وبعد أن وافقت العروس على ذلك، بدأت الداية في أداء مهمتها وأخذت وشها كما يقال في الريف. سمحت للدماء بالتناثر على المحرمة البيضاء، وهي القطعة القماشية المخصصة لتبين الدماء. خرجت الداية بها إلى الجميع، وتبين أن العريس كان يراقب الأمر بطرف عينه حتى انتهى.

بعد ذلك، اقتحمت الداية واخذت المحرمة منها، وخرجت بها إلى الأهل لتؤكد فحولتها المزعومة. بارك الجميع للعريس، وكانت زوجته تنظر وتلوي وجهها. قالت إنها رزقت بعريس خجول ليلة الدخلة، وأنه سيفضي البكارة بدلاً منها.

Advertisements

قد تقرأ أيضا