انت الان تتابع خبر من علامة قيام الساعه المزلزله :لم تكن تعلم بوجوده في البيت وتخلع ملابسها كاملة وماحدث بعدها يشيب له الرأس..!تفاصيل صادمة!! والان مع التفاصيل
الرياض - روايدا بن عباس - قصة حقيقية .. كانت الفتاة تدرس في الجامعة وكانت لديها اختبار. وفي ذلك اليوم، قرر أهلها الخروج إلى المزرعة. فقالت لهم: "أريد أن أجلس في المنزل وأدرس". وبالفعل، ذهبوا إلى المزرعة وتركوها تجلس وحدها في المنزل.
بعد ذلك، كانت متأكدة تمامًا أن أهلها جميعهم في المزرعة البعيدة عن المنزل، خاصةً مع وجود هاتف في المزرعة. ولذلك، كانت واثقة تمامًا من أنه لن يأتي أحد إلى المنزل في هذا الوقت. وكانت مرتاحة تمامًا بهذا الشأن.
وهي تجلس وتذاكر، جاءت لها فكرة أن تأخذ دشًا باردًا لتنشط قبل المذاكرة. وبما أن أنسب حمام في المنزل هو حمام مجلس الرجال الذي به حوض استحمام، وكون المنزل فارغًا ولا يوجد خوف من أن يأتي أحد، قررت الذهاب إلى هناك.
استيقظت الفتاة وأخذت ملابسها وذهبت إلى غرفة الجلوس، ثم ذهبت إلى الحمام حيث كانت تفعل ذلك كما خلقتها الله. وفي هذا الوقت الحاسم، دخل أخوها الذي يدرس في مدينة أخرى إلى المنزل وكان معه أحد أصدقائه.
وعلى الرغم من أنهم كانوا في منتصف الأسبوع، ولم يكن من المتوقع أن يأتوا في هذا التوقيت، ولم يكن هناك أي معلومات مسبقة بشأن وجوده.
دخل أبو الشباب إلى المجلس حيث كان يجلس خويه، وبدأ يتجوّل في البيت ليتأكد مما إذا كان هناك أحد آخر أم لا. لم يجد أحدًا، ثم ذهب إلى المطبخ ليحضّر الشاي والقهوة لخويه. في هذا الوقت، خرجت الفتاة من الحمام عارية تمامًا، دون أن تدرك أن هناك أحدًا في المنزل.
عندما ذهبت لغرفة المعيشة، شاهدت أخاها في المطبخ وشعرت بالحيرة، ولم تعرف إلى أين تذهب. المطبخ كان في طريقها إلى غرفة المعيشة، وإذا حاولت الذهاب إلى هناك، سيراها أخوها.
لذا، عادت فورًا ودخلت إلى المجلس، وأغلقت الباب، وبدأت تطل من فتحة صغيرة في الباب، حتى لا يراها أخوها. ولم تدرك أن هناك شخصًا آخر في المجلس، صديق أخوها، الذي صُدم من الموقف، واستغرب وجود الفتاة التي تقف أمامه بدون ملابس.
جلس دون أن يشعر، ينظر إلى جسدها قليلًا، وعندما فهم الموقف أن الفتاة لم تنتبه إليه، أخذ ينظر إلى الأرض وكتم أنفاسه، وانتظر الفرج من الله، وأمل في أن يتجاوز الموقف بسلام. كان في قمة الإحراج، فكيف بالفتاة الفقيرة التي لم تدر فيه.
شعرت الفتاة بوجود شخصًا آخر، وشعرت بتجمد شعرها. عندما التفت ورأت الشاب الغريب ورائها، خرجت من المجلس على الفور دون أن تفكر، ودخلت إلى الحمام مرة أخرى، وهي تبكي ومنهارة تمامًا من الموقف.
شعر أخوها أيضًا بالموقف، قبل أن يخرج من المجلس، ولم يستطع أن يتصرف، ولا يعرف ماذا يفعل. انتظر حتى خرجت من المجلس (لاحظوا أن كل هذا الحدث حدث في لحظات). بعد ذلك، وبعد وقت قصير، حاول الأخ أن يتحمل نفسه، وذهب إلى زميله الذي كان يجلس في المجلس،
عندما دخل المجلس، لم يجد زميله الذي غادر بتصرف يدل على ذوقه ورغبته في تجنب المواجهة المحرجة مع زميله. وبعد يوم، رأى الأخ زميله وخرج هو أيضًا، ولم يعود إلا بعد بضع ساعات، وجلس يهدي أخته التي وجدتها في حالة سيئة. بعد ذلك، دخلت الفتاة في حالة نفسية سيئة لا يعلم بها إلا الله، ولم تذهب للاختبار في اليوم التالي.
وحتى بعد ذلك، استمرت حالتها النفسية في أن تكون سيئة. أخوها لم يرى خويه بعد ذلك، وبالنسبة للشاب الذي رأى الفتاة، بدأ يفكر فيها بشكل مختلف. وبعد ذلك، حدث شيء رائع وتغيرت الأمور. تقدم الشاب وعائلته لخطبة الفتاة. وبعد ذلك، أصبحت الملكة. في يوم الملكة، كان أخ الفتاة يقول لصديقه: "الناس يريدون أن يروا وجه العروس، ولكننا أظهرنا لهم الفتاة بأكملها".
