أخبار مصرية

استقرار سعر الجنيه الذهب في مصر اليوم الإثنين 3 نوفمبر 2025 عند 42800 جنيه

استقرار سعر الجنيه الذهب في مصر اليوم الإثنين 3 نوفمبر 2025 عند 42800 جنيه

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث تفاصيل خبر استقرار سعر الجنيه الذهب في مصر اليوم الإثنين 3 نوفمبر 2025 عند 42800 جنيه في المقال التالي

أحمد جودة - القاهرة - استقرار سعر الجنيه الذهب في مصر اليوم الإثنين 3 نوفمبر 2025 عند 42800 جنيه

 

استقر سعر الجنيه الذهب في مصر اليوم الإثنين 3 نوفمبر 2025 عند مستوى 42800 جنيه دون احتساب المصنعية أو الدمغة، محافظًا على نفس المستويات التي أنهى بها تعاملات الأسبوع الماضي، في ظل حالة من الهدوء النسبي داخل سوق الذهب المحلي.

أسعار الذهب اليوم في مصر

  •  عيار 24: 6114 جنيهًا
  • عيار 21 (الأكثر تداولًا): 5350 جنيهًا
  • عيار 18: 4586 جنيهً
  •  الجنيه الذهب: 42800 جنيه

وأكدت شعبة الذهب والمعادن الثمينة باتحاد الصناعات المصرية أن استقرار أسعار الذهب في السوق المحلي يأتي بعد تراجع طفيف شهدته الأسعار خلال الأسبوع الماضي، نتيجة حركة تصحيح طبيعية بعد موجة ارتفاعات سابقة.

وأضافت الشعبة أن سعر الجنيه الذهب يرتبط بشكل مباشر بتغيرات سعر جرام الذهب عيار 21، نظرًا لأنه يُصنع بالكامل من هذا العيار ويزن 8 جرامات، مشيرة إلى أن السوق يشهد حالة من الترقب الحذر قبل أي تحرك جديد للأسعار خلال الأيام المقبلة، وسط استقرار سعر الأونصة عالميًا فوق مستوى 4000 دولار.

نصيحة للمستثمرين:
ينصح الخبراء بمراقبة الأسعار يوميًا قبل الشراء، واختيار محال موثوقة لتجنب فروقات المصنعية، مؤكدين أن استقرار الأسعار الحالي يمثل فرصة جيدة للشراء التدريجي قبل أي تحركات جديدة محتملة في السوق العالمي.

ويرى محللون أن استقرار سعر الجنيه الذهب عند 42،800 جنيه يعكس حالة من التوازن بين العرض والطلب في السوق المحلي، خاصة بعد موجة من الارتفاعات التي دفعت المستثمرين والمتعاملين لتقييم قراراتهم الاستثمارية بدقة. وأضافوا أن انخفاض أسعار الذهب عالميًا قد يمنح السوق المصري فرصة للتنفس، خصوصًا مع تحسن قيمة الجنيه مؤخرًا واستقرار أسعار الدولار في البنوك.

من جانب آخر، يتوقع تجار الذهب أن تشهد الأيام المقبلة حركة شرائية نشطة مع اقتراب موسم الخطوبة والزواج، وهو ما قد يؤدي إلى ارتفاع محدود في الأسعار، مشيرين إلى أن اتجاهات السوق المحلية تعتمد بشكل كبير على قرارات الفيدرالي الأمريكي وحركة البورصات العالمية، فضلًا عن العوامل الداخلية مثل التضخم ومستوى السيولة في السوق.
 

Advertisements

قد تقرأ أيضا